تضمنت قائمة الاغتيالات، شخصيات ودعاة مسلمين، جاء على رأسهم فضيلة الإمام الأكبر، شيخ الأزهر الدكتور، أحمد الطيب، والدكتور علي جمعة مفتي مصر السابق، وفضيلة الشيخ محمد حسان، ومفتي المملكة العربية السعودية فضيلة الشيخ عبد العزيز آل الشيخ، وكثير من الدعاة المعروفين على مستوى العالم الإسلامي، أمثال محمد العريفى، وعائض القرنى، وسعد البريك، وصالح المغامسى، وسعد الشثرى، وناصر العمر، وعبدالعزيز الفوزان، على المالكى.
جاء ذلك في تصعيد جديد، من تنظيم داعش الإرهابي، ضد علماء المسلمين أعلن التنظيم عن قائمة اغتيالات لرموز وعلماء مسلمين، ووصفهم بأنهم شركاء في الحرب على الإسلام، وأنهم دعاة للحرب الصليبة، وليس دعاة للإسلام على حد زعم التنظيم .
وهذا وقد حرض التنظيم، أنصاره في كل أنحاء العالم سواءً في مصر، أو الشام، أو الجزيرة العربية، أو أوربا التصدى لتلك المهمة .
كل ذلك ولا يزال الامر غامضا وتثار العديد من التساؤلات مما تحتاج الى أجوبة وفي هذا التوقيت بالذات ياتي دور شيخ الازهر للتخلص منه ……………